اخبار الفن

اخبار الحوادث

Friday, October 3, 2008

سيوة كاملة العدد و480 سائحاً في العلمين

مع ثاني أيام عيد الفطر شهدت قري الساحل الشمالي الغربي إقبالاً غير متوقع في مركز مارينا العلمين السياحي وبدت الشواطئ كأنها في ذروة فصل الصيف حيث فضل الآلاف من ملاك الشاليهات قضاء ثاني أيام العيد وعطلة الجمعة بالقري السياحية وهو ما أدي إلي الزحام الشديد علي الطرق الدولية إسكندرية مطروح والعلمين وادي النطرون وعادت الحياة مرة أخري للسوق التجاري بمدينة الحمام اكبر اسواق الساحل الشمالي الغربي. وفي منفذ السلوم البري شهد مغادرة 80 مصرياً و328 ليبياً و20 من جنسيات أخري في حين عاد الي مصر 1326 مصريا و2794 ليبياً و22 من جنسيات أخري وذلك لقضاء العيد في مصر المحروسة. وفي سيوة بلغت نسبة الاشغال 100% حيث يفضل أغلب البعثات الدبلوماسية قضاء العطلات بين عيون واحة سيوة. وفي العلمين استقبلت المزارات التاريخية بمقابر الكومنولت والإيطالية والمعظمة الألمانية 480 سائحاً من مختلف الجنسيات. أما بدو مطروح فهم يفضلون البقاء في منازلهم للتزاور وهو تقليدهم السنوي أما الشباب والاطفال فيخرجون في رحلات السفاري أو ما يسمي "الزردة". السلوم تستقبل ٥ آلاف ليبي و٤ آلاف مصري لقضاء العيدصحيفة المصري اليوم/علي المصري وعلاء عبدالله: استقبل منفذ السلوم البري في مرسي مطروح ٥ آلاف مواطن من ليبيا، و٤ آلاف مصري، حتي أمس الأول، لقضاء إجازة عيد الفطر المبارك في مصر.صرح اللواء علي إبراهيم الخزرجي، مدير الميناء، بأن ٧٩ شاحنة مصرية عبرت الميناء إلي ليبيا محملة بالبضائع والسلع اللازمة خلال فترة العيد، مشيراً إلي وجود ٤٥ شاحنة أخري في الميناء تنتظر العبور، منها ١٧ شاحنة أنهت إجراءات دخول الأراضي الليبية.

مصر: الحبس في قضايا النشر «يوتّر الأجواء» بين الصحافيين والدولة

أعاد الحكم بحبس رئيس تحرير جريدة «الدستور» المصرية الخاصة الصحافي إبراهيم عيسى في القضية المعروفة بـ «صحة الرئيس»، أجواء التوتر بين مجموعة من الصحافيين ومؤسسات الدولة، إذ اعتُبر الحكم «عدواناً على حرية الرأي»، ووصفته مؤسسات حقوقية ومفكرون بأنه «انتكاسة لهامش الديموقراطية».ويثير الحكم المرتبط بنشر عيسى إشاعات عن صحة الرئيس حسني مبارك، مخاوف من عودة الحبس في قضايا النشر خصوصاً وأن أروقة المحاكم لا تزال تشهد تداول قضايا متهم فيها رؤساء تحرير أشهرها القضية المتهم فيها عيسى ورؤساء تحرير جريدة «صوت الأمة» السابق وائل الإبراشي و «الكرامة» السابق عبدالحليم قنديل و «الفجر» عادل حمودة بتهمة «سب وقذف رموز الحزب الوطني الحاكم». وتستمع المحكمة اليوم إلى دفاع المتهمين في الاستئناف ضد الحكم بحبس كل منهم عاماً وتغريمهم 20 ألف جنيه. وتنظر محكمة أخرى السبت المقبل في قضية مرفوعة من شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي ضد حمودة يتهمه فيها بإهانته، بعدما فشلت محاولات نقابة الصحافيين استرضاء شيخ الأزهر الذي أصر على معاقبة الصحافي وفق أحكام القانون.ويؤكد عضو مجلس نقابة الصحافيين جمال فهمي أنه لو نُفّذت أحكام بالحبس في هذه القضايا فإن «فصلاً جديداً من المواجهة سيفتح بين الصحافيين خصوصاً والمجتمع عموماً وبين الدولة». ويعرب عن قلقه من أن الحكم ضد عيسى يفتح الباب أمام سلسة من الأحكام ضد الصحافيين و «موجة من التنكيل بهم، مثلما حدث في أواخر التسعينات حين سُجن بضعة صحافيين كنت واحداً منهم».إلا أن هناك من يرى أن ثمة «تجاوزات» من صحافيين تقتضي عقوبات، ولا غضاضة في تطبيق القانون عليهم طالما أخطأوا، وهو الكلام الذي يلمس فيه الأمين العام للنقابة حاتم زكريا «نوعاً من المنطقية»، لكنه يصر على إلغاء الحبس في قضايا النشر «تحصيناً للصحافي في المستقبل».ويقول زكريا إن الرئيس مبارك متفهم ومقدر لدور الصحافة «ولا يقف أمام الانتقادات التي تطاله وأفراد أسرته في الصحف الخاصة والمعارضة والتي يأتي بعضها في غير محله، لكن في المستقبل قد يستخدم الحبس لقمع حرية الرأي، لذا نحن نطالب بإلغائه». غير أن زكريا يؤكد أن الصحافيين عليهم واجبات يجب أن يراعوها مثلما لهم حقوق يطالبون بها، ويطالب باحترام ميثاق الشرف الصحافي بأن «لا يتهم الناس بغير دليل (...) فليس لمجرد أنك صحافي يكون من حقك الانتقاد بغير بيّنة». ويرى زكريا أن عقوبة الغرامة قد تكون رادعاً وكذلك ميثاق الشرف الصحافي.لكن جمال فهمي يعتبر أن «الملاحقات القضائية» هي ما يعيق تطبيق ميثاق الشرف الصحافي «فطالما سجن الصحافي على خطأ ارتكبه كيف تعاقبه النقابة إدارياً؟».وإن اعترف فهمي بتجاوزات صحافية، إلا أنه يرى «انتقائية في التعامل معها». ويقول: «تجاوزات الصحف القومية التابعة للدولة مسكوت عنها، أما المعارضة فيتم تصيد الأخطاء التي تقع فيها من أجل سجن صحافييها، وتقارير النقابة تشير إلى أن تجاوزات الصحف القومية أكبر من المعارضة والمستقلة، إذ تستخدم لتشويه خصوم النظام من دون عقاب. وميثاق الشرف الصحافي كفيل بوقف هؤلاء وأولئك، لكن الدولة غير راغبة في تفعيله وبترسانة القوانين السالبة للحريات تعيقه».ولا يزال مجلس النقابة ينتظر الرد على طلبه من النائب العام عبدالمجيد محمود وقف تنفيذ الحكم واجب التنفيذ بحبس إبراهيم عيسى شهرين، لحين نقضه، بعد إدانته بـ «نشر أخبار وبيانات كاذبة» عن صحة الرئيس حسني مبارك «على نحو أضر بالاقتصاد القومي»، وهو الحكم الذي أثار «قلق» نقابة الصحافيين واعتبرته، بحسب بيانها، «يثير مزيداً من الشكوك حول الهامش المتاح لحرية الصحافة في مصر»، كما أعربت عن خشيتها من أن يكون الحكم «بداية للعودة للسير في الاتجاه المضاد لحرية الرأي والتعبير».وفي هذا الإطار، يقول جمال فهمي «إننا سنواجه هذه الموجة من العدوان على حرية التعبير قانونياً وسياسياً، فسنستمر ندافع عن زملائنا في ساحات المحاكم وسنبحث في تنظيم احتجاجات على نطاق واسع إن عاد شبح الحبس في قضايا النشر»

رحيل توتو




توفى مساء الجمعة السيد محمد عطية الشهير بـ"توتو" نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر في فترة الخمسينات وستشيع جنازته ظهر السبت في مدينة طنطا مسقط رأسه.وسجل توتو اسمه في تاريخ الكرة المصرية كأكثر لاعب سجل أهدافا في مباريات القمة لفريق واحد متساويا مع علاء الحامولي لاعب الزمالك برصيد ثمانية أهداف لكل منهما قبل أن يحطم محمد أبو تريكة لاعب الأهلي هذا الرقم قبل أقل من شهر بعدما سجل تاسع أهدافه في شباك الزمالك.وسجل توتو أهدافه الثمانية في مرمى الزمالك بواقع سبعة أهداف في الدوري، وهدف في بطولة كأس مصر.من هو توتو؟ ولد توتو فى مدينة طنطا عام 1926 وشهدت شوارع المدينة بزوغ موهبته الكروية حيث انضم لناشئى نادى طنطا عام 1944 ولعب له لمدة ثلاث سنوات حتى عام 1947، وهو العام الذى شهد التغير الكبير فى مشواره الرياضى الحافل بعد أن وقعت عليه عيون الخبير مختار التيتش الذى نجح فى إقناعه بالانضمام لصفوف الأهلى. تميز توتو بالبنيان والتكوين الجسمانى القوى مع إجادة المهارات الأساسية لكرة القدم خاصة التسديد المحكم على المرمى من جميع الاتجاهات. لعب توتو مع واحد من أجمل وأقوى الأجيال التى مرت على تاريخ الأهلى، وهو الجيل الذهبى الذى ضم العمالقة (عبد الجليل وعادل هيكل وصالح سليم ومكاوى وفؤاد صدقى وحلمى أبو المعاطى)، وشارك فى تحقيق العديد من البطولات والانتصارات. بدأ توتو مشاركاته الرسمية مع الأهلي من موسم 1949/1950 عند انطلاق بطولة الدورى وحتى نهاية موسم 58/59 وأحرز مع الأهلى 15 بطولة منها 9 بطولات للدورى العام و6 كأس مصر، كما مثل مصر فى العديد من البطولات الدولية على مدار 10 سنوات. سجل توتو عدة أهداف تاريخية فى لقاءات الأهلى والزمالك خاصة أهدافه الثلاثة فى مرمى على بكر حارس الزمالك فى اللقاء الذى أقيم فى 26 مارس عام 1954، بالإضافة إلى هدفيه الرائعين فى مرمى الترسانة في اللقاء الفاصل على بطولة الدورى العام موسم 1949/1950 بعد أن تقدم الترسانة بهدف طوال الشوط الأول إلا أن نجوم الأهلى ردوا فى الشوط الثانى بثلاثة أهداف منها هدفان لتوتو والهدف الثالث أحرزه فتحى خطاب ليحرز الأهلى لقب الدورى العام للعام الثانى على التوالى. قرر الكابتن توتو العودة إلى طنطا مسقط رأسه مرة أخرى عام 1959 ليختتم مشواره الرياضى بين جدران ناديه القديم حتى اعتزل اللعبة نهائيا عام 1974 ليقوم بعدها بتدريب نادى طنطا خلفا للمدرب النمساوى فريتز، كما عمل مدربا فى منطقة الخليج لعدة سنوات ثم مستشارا للكرة بنادى طنطا حتى قرر ترك العمل فى الوسط الرياضى.

نتخاب مصر عضوا بمجلس المحافظين للوكالة الدولية للطاقة الذري


تم انتخاب مصر عضوا بمجلس المحافظين للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوم الجمعة وذلك خلال اجتماعات المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المنعقد حاليا في فيينا.
صرح بذلك المتحدث الإعلامي لوزارة الكهرباء والطاقة بالقاهرة ، ونسب المتحدث إلى الدكتور حسن يونس وزير الكهرباء والطاقة الموجود حاليا في فيينا قوله في تصريح له بهذا الصدد أن كافة الدول المشاركة في المؤتمر قد صوتت على انتخاب مصر عضوا بمجلس المحافظين للوكالة الدولية للطاقة الذرية انطلاقا من إيمانهم بأهمية مصر وانتمائها للمجتمع الدولي وخبراتها التي تقدمها لدول المنطقة والدول الأفريقية في مجال استخدامات الطاقة النووية السلمية – حسبما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط.

خاطفو الرهائن الاوروبيين والمصريين تخلوا عنهم قبل ان يعثر عليهم الجيش المصري



اكد احد الرهائن المصريين السابقين الثمانية الذين اطلق سراحهم الثلاثاء مع احد عشر سائحا اوروبيا ان الخاطفين الذين قاموا باحتجازهم فتية تخلوا عنهم في الصحراء قبل ان يعثر عليهم الجيش المصري.
وكان مسؤولون امنيون مصريون صرحوا ان قوة خاصة مصرية حررت الرهائن في عملية فجر الاثنين في تشاد وقتلت نصف الخاطفين.
لكن شريف فاروق محمد (36 عاما) احد السائقين المصريين الذين كانوا يرافقون المصريين اكد ان الخاطفين اطلقوا سراح الرهائن مساء الاحد. ووصف الخاطفين بانهم "فتية".
وقال هذا الرهينة السابق الذي عاد الى منزله في القاهرة لوكالة فرانس برس "كان من المؤكد انهم لن يجرؤوا على قتلنا. انهم فتية في ال15 وال16 من العمر ومعهم بضعة رجال اكبر سنا".
واضاف وهو يحمل ابنته التي تبلغ من العمر سنتين على ذراعيه ان "الخاطفين بدأوا يشعرون بالملل وكانوا يرددون باستمرار: اين اموالنا لنتمكن من الرحيل؟".
وكان الخاطفون طلبوا فدية تبلغ عشرة ملايين يورو من المفاوضين الالمان الذين كانوا يتصلون بهم عن طريق الزوجة الالمانية لاحد الرهائن المدير المصري للوكالة المنظمة للرحلة. وقد خفضوا الفدية بعد ذلك الى ستة ملايين يورو.
وكان السياح الاجانب ال11 -- خمسة المان وخمسة ايطاليين وروماني -- وثمانية مرافقين مصريين لهم بينهم محمد خطفوا في 19 ايلول/سبتمبر خلال رحلة في الصحراء جنوب غرب مصر ثم اقتيدوا الى السودان المجاور.
وقد عاد السياح الالمان والايطاليون الى بلديهم من دون ان يدلوا باي تصريح عن وقائع الخطف.
واعلنت السلطات السودانية انها قتلت الاحد ستة من الخاطفين واعتقلت اثنين آخرين بعدما اعترضت آليتهم على الحدود السودانية التشادية.
وقال محمد ان "اللصوص" الذين قتلوا الاحد في الاشتباك مع الجيش السوداني كانوا في طريقهم "لتسلم الفدية".
واضاف "كنا قلقين مما سيحدث لنا بعد تسلمهم الفدية وقد يتركوننا لنموت في الصحراء" موضحا ان الخاطفين كانوا يتكلمون "لغة عربية سيئة".
لكن خلافا لهذه التوقعات انتهى الامر بالخاطفين بالاحتفاظ بثلاث آليات رباعية الدفع تملكها الشركة السياحية واعلنوا للرهائن انهم يستطيعون الرحيل بالسيارة المتبقية واعادوا لهم جهازا لتحديد موقعهم بالاقمار الاصطناعية (جي بي اس).
وتابع محمد ان الرهائن السابقين "تكدسوا" في السيارة واضطر بعضهم للجلوس على سطحها وساروا باتجاه الشمال اي باتجاه مصر.
واضاف "حوالى الساعة الثانية وصلنا الى منطقة صحراوية وعرة يصعب سلوكها. فقررنا قضاء الليل ثم استأنفنا رحلتنا في اليوم التالي".
وتابع "رأينا القوات المصرية حوالى الساعة العاشرة (من الاثنين) وكان يبدو انهم متجهون نحونا".
واضاف "لم اسمع اي عيار ناري ولم اسمع بالحديث عن امر من هذا النوع سوى بعد عودتي" ملمحا بذلك الى الرواية الرسمية المصرية التي تؤكد ان قوات خاصة قتلت نصف الخاطفين خلال تبادل لاطلاق النار.
وفي برلين اكد سكرتير الدولة الالماني للشؤون الداخلية اوغست هانينغ ان الخاطفين افرجوا "من تلقاء انفسهم" عن الرهائن. وقال لشبكة ان-تي.في التلفزيونية ان "قوات الامن السودانية كانت قتلت قسما من الخاطفين او اسرتهم. اما الخاطفون الباقون فحرروا الرهائن عندئذ من تلقاء انفسهم".
من جهته اوضح الرهينة السابقة برند ال. (65 عاما) ان قوات الامن المصرية "لم +تحررنا+". واضاف ان الخاطفين الذين قتل ستة من رفاقهم افرجوا عن الرهائن من تلقاء انفسهم و"هذا ما شكل مفاجأة كبيرة لنا لاننا كنا نعتقد انهم سيقتلوننا جميعا الان".
ووصف خاطفيه بأنهم "مجرمون وليسوا لطفاء" كانوا يريدون فقط الحصول على فدية وانهم لم يستخدموا القوة مع الرهائن.
وذكرت مصادر في قوات الامن الالمانية ان ستة من الخاطفين قتلوا الاحد على حاجز طرق كانوا يحاولون اجتيازه من دون الرهائن. واضافت ان اثنين من الخاطفين اعتقلا آنذاك. واوضحت ان الخاطفين كانوا من افراد "قبائل محلية تنشط" على الحدود بين مصر والسودان وتشاد وليبيا
.

الاتحاد يزيد من جراح الجيش ويلحق به الهزيمة الخامسة في الدوري

نجح فريق الاتحاد السكندري في الفوز على ضيفه طلائع الجيش بهدف نظيف في المباراة التي جمعت بينهما ضمن منافسات الأسبوع السابع من الدوري المصري الممتاز الجمعة.
وبهذه النتيجة يكون الجيش قد مني بهزيمته الخامسة من سبع مباريات في الدوري حتى الآن جعلته يتراجع إلى المركز الثالث عشر برصيد 6 نقاط في حين قفز الاتحاد إلى المركز السادس برصيد 10 نقاط.
اتسم اللقاء بالندية والحماس منذ البداية مع افضلية نسبية في الشوط الأول لفريق طلائع الجيش عن طريق تحركات النشيط بابا أركو.
وشهد الشوط الأول العديد من الفرص الضائعة كان منها تسديدة قوية من بابا أركو مرت بجوار القائم الأيسر للحارس الهاني سليمان والتي كادت أن تضع الفريق الضيف في المقدمة.
ورد الاتحاد بهجمة منظمة انتهت برأسية عبد الحميد حسن "ميدو" مرت أعلى العارضة بقليل لتضيع فرصة التقدم لأصحاب الأرض.
وفي الشوط الثاني بدأ الاتحاد بقوة وعاند الحظ اللاعب محمود شاكر عندما حرمه القائم الأيمن لحارس الطلائع وائل خليفة من إحراز الهدف الأول بعدما تصدى لتسديدته القوية في الدقيقة 50.
ومرة أخرى كاد الاتحاد أن يفتتح أهداف اللقاء بعدما أرسل أحمد عادل عرضية خطيرة لم يلحق بهام يدو "غير المراقب".
واصل زعيم الثغر إهداره للفرص السهلة حيث توغل اللاعب محود شاكر من الجبهة اليمنى ومرر عرضية رائعة لزميله أحمد عادل الذي حولها برأسه خارج مرمى وائل خليفة.
وجاء اللاعب أحمد زغلول ووضع حدا لتلك الفرص الضائعة عندما توج مجهود زملائه بإحرازه هدف المباراة الوحيد للإتحاد برأسية قوية من ضربة ركنية في الدقيقة 82 .
وسنحت لميدو فرصة ذهبية لقتل المباراة بتسديدة من مسافة قريبة لكن كرته مرت بجوار القائم الأيسر لوائل خليفة في الدقيقة 86.
وفي مباراة أخرى تغلب فريق بترول أسيوط على فريق المقاولون العرب بثلاثة أهداف لهدفين.
وصعد بترول أسيوط إلى المركز الثامن برصيد 9 نقاط في حين يمتلك القاولون نفس الرصيد في المركز السابع بفارق الأهداف
.