أكد أسامة الباز المستشار السياسي للرئيس مبارك ان ايران دولة اسلامية والتخوف منها مبالغة .
وقال الباز في تصريحات لصحيفة البديل ردا علي سؤال حول تخوف بعض القيادات العربية من ايران "ان ايران لم تفعل شيئا للعرب وهي دوله اسلامية والتخوف منها مبالغة".
كما اكد الكاتب الاسلامي جمال البنا ان الخوف علي المنطقة ياتي من الكيان الصهيوني وأمريكا وليس ايران كما يزعم البعض.
وقال البنا في مقال له بصحيفة المصري اليوم ان من يروجون لوجود مخاوف علي المنطقة من ايران غير مدركين او لديهم نوايا غير طيبة فليس للشعوب الاسلامية من عدو سوي اسرائيل وحاميتها أمريكا، وهاتان هما عدوتا ايران، والنتيجه ان ايران صديقة ونحن وهي في خندق واحد .
وانتقد البنا تحذيرات البعض موخرا مما اسموه ب"المد الشيعي" بالمنطقه وقال انه لا يري خطرا من "مد شيعي"او "غزو وهابي"ايضا "فالوهابيون والشيعة اخوة لنا يقولون لا اله الا الله محمد رسول الله، ونستطيع ان نتحدث معهم بلغه القرآن والرسول، وهم جميعا يستظلون بمظلةالاسلام ، ولا اري خطرا في ان يتحول السني الي شيعي او وهابي، فهذه كلها مذاهب اسلامية وايران والسعودية قاعدتان من قواعد الاسلام يحميانه ويدعمانه خاصةاذا تعاونتا وهما جناحا امه محمد ".
واوضح ان انتشار الشيعة في مناطق لم يكونوا بها من قبل ليس بسبب خطط وتكتيكات واستراتيجيةايرانية كما زعم البعض والصحيح ان الجماهير رات ان التأييد الايراني لحزب الله مكن الحزب من ان يرد اسرائيل علي اعقابها ويفسد عليها مخططها، ولولاه لكان الصهاينة هم سادة بيروت.
وقال الباز في تصريحات لصحيفة البديل ردا علي سؤال حول تخوف بعض القيادات العربية من ايران "ان ايران لم تفعل شيئا للعرب وهي دوله اسلامية والتخوف منها مبالغة".
كما اكد الكاتب الاسلامي جمال البنا ان الخوف علي المنطقة ياتي من الكيان الصهيوني وأمريكا وليس ايران كما يزعم البعض.
وقال البنا في مقال له بصحيفة المصري اليوم ان من يروجون لوجود مخاوف علي المنطقة من ايران غير مدركين او لديهم نوايا غير طيبة فليس للشعوب الاسلامية من عدو سوي اسرائيل وحاميتها أمريكا، وهاتان هما عدوتا ايران، والنتيجه ان ايران صديقة ونحن وهي في خندق واحد .
وانتقد البنا تحذيرات البعض موخرا مما اسموه ب"المد الشيعي" بالمنطقه وقال انه لا يري خطرا من "مد شيعي"او "غزو وهابي"ايضا "فالوهابيون والشيعة اخوة لنا يقولون لا اله الا الله محمد رسول الله، ونستطيع ان نتحدث معهم بلغه القرآن والرسول، وهم جميعا يستظلون بمظلةالاسلام ، ولا اري خطرا في ان يتحول السني الي شيعي او وهابي، فهذه كلها مذاهب اسلامية وايران والسعودية قاعدتان من قواعد الاسلام يحميانه ويدعمانه خاصةاذا تعاونتا وهما جناحا امه محمد ".
واوضح ان انتشار الشيعة في مناطق لم يكونوا بها من قبل ليس بسبب خطط وتكتيكات واستراتيجيةايرانية كما زعم البعض والصحيح ان الجماهير رات ان التأييد الايراني لحزب الله مكن الحزب من ان يرد اسرائيل علي اعقابها ويفسد عليها مخططها، ولولاه لكان الصهاينة هم سادة بيروت.
No comments:
Post a Comment