عبرت الفنانة جومانا مراد عن سعادتها بردود افعال الجمهور علي دورها في فيلم "شعبان الفارس" قائلة " كنت سعيدة برد فعل الجمهور علي الفيلم وعلي دوري الذي قدمته خاصة وانه لشخصية مختلفة تماما عن الذي قدمته وخاصة في "كباريه".
وقالت" الاختلاف كان في الشكل حيث ظهرت بلوك جديد وهو ما اتفقت عليه مع المخرج شريف عابدين و الستايلست اسلام يوسف.. وايضا في المضمون حيث يختلف هذا الدور من حيث الدراما عن كل الادوار التي قدمتها من قبل فالشخصية لفتاة تدعي "لمياء" تعمل كسكرتيرة لرجل اعمال الا انها ذكية تسعي الي الاستيلاء علي اعديد من الامور والسيطرة عليها الي ان تقابل "شعبان" احمد آدم ويحدث سوء تفاهم بينهما وينتج عنه العديد من المفارقات الكوميدية الي ان تنكشف الحقيقة في النهاية.
وأضافت أن الفيلم يحاول البحث في هذه العلاقة الشائكة في اطار كوميدي ويجعل شعبان يقع في العديد من المواقف حيث شارك في برنامج من برامج التفاعل بإسم "الفارس الاول " ولكنه فوجئ بانه يشارك في شئ اخر غير البرنامج ويخرج من هذا الموضوع وهومختلف تماما عن الشخصية الضعيفة التي كان عليها من الاول ".
وحول تعاونها مع الفنان احمد ادم تقول جومانا مراد " قبل مشاركتي الفيلم له لم اكن اعرفه بشكل شخصي الا انني كنت اعرفه كنجم حيث انني من المتابعين لاعماله لانها دائما بها مسحة انسانية بحته ويناقش موضوعات مهمة.
وقالت "شرفني اختيار المنتج احمد السبكي لي لتقديم هذا الفيلم والذي اعتبره بداية صداقة قوية لي مع الفنان احمد ادم وفيلم "شعبان الفارس" اعتقد انه حالة خاصة بالنسبة له فهو من نوع الافلام القريبة الي الافلام الاجنبي والتي تتناول مواضيع انسانية مغلفة بالكوميديا وخاصة كوميديا الموقف ".
واضافت " في هذا الفيلم كلنا نرفع شعار " هل يمكن ان تحارب من اجل تحقيق هدفك في الحياة ؟!! " الفيلم رسالة لخلق حالة من الايجابية المهمة لدي الجمهور والتي يحتاجها لخلق حالة من الحب والتقدير مثل حالة الحب التي شعرنا بها في كواليس الفيلم واثناء التصوير حيث انه علي الرغم من حالة الارهاق والتعب التي كنا نشعر بها بسبب التصوير الخارجي في الشوارع والصحراء وغيرها الا اننا كنا في حالة من الحب والسعادة مما جعل كل من يشاهد الفيلم يشعر بهذه الحميمية لدرجة انني اصيبت ببرد شديد الا انني كنت اتواجد بشكل متواصل في كواليس العمل واجلس بالساعات حتي تنتهي من التصوير حيث ان 60 % من مشاهد الفيلم كان يتم تصويرها خارجي ".
وقدمت جومانا في الفيلم العديد من مشاهد الاكشن والتي عقبت عليها قائلة " الفيلم كان يحتوي علي العديد من مشاهد المطاردات وغيرها من الامور وهناك مشاهد استعنت فيها بدوبليرة وهي من خلال لقطتين في الفيلم بالكامل من لقطات مشاهد المطاردات بين العصابة وبين الشرطة ".
واشارت" في عملي عموما لا احب الاستعانة بدوبلير نهائيا لكن في هذا الموقف تحديدا كنت مصابة بنزلة برد شديدة بسبب التصوير في صحراء الاسكندرية ليلا لذا استعنت بدوبليرة في لقطتين بهما حركة سريعة ".
وقالت" الاختلاف كان في الشكل حيث ظهرت بلوك جديد وهو ما اتفقت عليه مع المخرج شريف عابدين و الستايلست اسلام يوسف.. وايضا في المضمون حيث يختلف هذا الدور من حيث الدراما عن كل الادوار التي قدمتها من قبل فالشخصية لفتاة تدعي "لمياء" تعمل كسكرتيرة لرجل اعمال الا انها ذكية تسعي الي الاستيلاء علي اعديد من الامور والسيطرة عليها الي ان تقابل "شعبان" احمد آدم ويحدث سوء تفاهم بينهما وينتج عنه العديد من المفارقات الكوميدية الي ان تنكشف الحقيقة في النهاية.
وأضافت أن الفيلم يحاول البحث في هذه العلاقة الشائكة في اطار كوميدي ويجعل شعبان يقع في العديد من المواقف حيث شارك في برنامج من برامج التفاعل بإسم "الفارس الاول " ولكنه فوجئ بانه يشارك في شئ اخر غير البرنامج ويخرج من هذا الموضوع وهومختلف تماما عن الشخصية الضعيفة التي كان عليها من الاول ".
وحول تعاونها مع الفنان احمد ادم تقول جومانا مراد " قبل مشاركتي الفيلم له لم اكن اعرفه بشكل شخصي الا انني كنت اعرفه كنجم حيث انني من المتابعين لاعماله لانها دائما بها مسحة انسانية بحته ويناقش موضوعات مهمة.
وقالت "شرفني اختيار المنتج احمد السبكي لي لتقديم هذا الفيلم والذي اعتبره بداية صداقة قوية لي مع الفنان احمد ادم وفيلم "شعبان الفارس" اعتقد انه حالة خاصة بالنسبة له فهو من نوع الافلام القريبة الي الافلام الاجنبي والتي تتناول مواضيع انسانية مغلفة بالكوميديا وخاصة كوميديا الموقف ".
واضافت " في هذا الفيلم كلنا نرفع شعار " هل يمكن ان تحارب من اجل تحقيق هدفك في الحياة ؟!! " الفيلم رسالة لخلق حالة من الايجابية المهمة لدي الجمهور والتي يحتاجها لخلق حالة من الحب والتقدير مثل حالة الحب التي شعرنا بها في كواليس الفيلم واثناء التصوير حيث انه علي الرغم من حالة الارهاق والتعب التي كنا نشعر بها بسبب التصوير الخارجي في الشوارع والصحراء وغيرها الا اننا كنا في حالة من الحب والسعادة مما جعل كل من يشاهد الفيلم يشعر بهذه الحميمية لدرجة انني اصيبت ببرد شديد الا انني كنت اتواجد بشكل متواصل في كواليس العمل واجلس بالساعات حتي تنتهي من التصوير حيث ان 60 % من مشاهد الفيلم كان يتم تصويرها خارجي ".
وقدمت جومانا في الفيلم العديد من مشاهد الاكشن والتي عقبت عليها قائلة " الفيلم كان يحتوي علي العديد من مشاهد المطاردات وغيرها من الامور وهناك مشاهد استعنت فيها بدوبليرة وهي من خلال لقطتين في الفيلم بالكامل من لقطات مشاهد المطاردات بين العصابة وبين الشرطة ".
واشارت" في عملي عموما لا احب الاستعانة بدوبلير نهائيا لكن في هذا الموقف تحديدا كنت مصابة بنزلة برد شديدة بسبب التصوير في صحراء الاسكندرية ليلا لذا استعنت بدوبليرة في لقطتين بهما حركة سريعة ".
No comments:
Post a Comment