بعد إعلان وزارة الداخلية يوم الثلاثاء القبض على المتهم بقتل هبة العقاد ابنة الفنانة ليلى غفران وصديقتها بمدينة الشيخ زايد، طرح جانب كبير من المواطنين فى الشارع المصري تساؤلات عديدة حول التناقضات التي نشرت حول القضية .
ففي بداية اكتشاف الحادث قالت التحقيقات الأولية التى نشرت ان الجاني على علاقة وثيقة بالمجني عليهما بينما قالت وزارة الداخلية بعد القبض على المتهم انه دخل المكان بغرض السرقة دون معرفته بالموجودين بالمكان، وحينما وجد نادين خشي أن تكشفه فطعنها عدة طعنات وقتلها وحاول العثور على مسروقات.
كما كانت تحقيقات النيابة العامة قد فجرت مفاجآت تمثلت فى التأكيد على عدم وجود أي آثار للخمور أو المخدرات في الشقة أو في تحليلات دماء الضحيتين ،بينما قالت المعاينة الأولية عكس هذا الكلام؟؟.
وتبين من تحقيقات النيابة التي نشرت أيضا أن المجني عليها نادين كانت تربطها صداقة بشاب وانفصلا منذ فترة وهو ما نفته النيابة بعد ذلك .
كما تبين ايضا من التحقيقات أن المجني عليها نادين قتلت مساء الأربعاء أي قبل مقتل صديقتها ابنة المطربة ليلى غفران ، أي من المرجح أن يكون فرق ارتكاب الجريمة أكثر من 9 ساعات وهو ما نفته النيابة بعد ذلك وقالت إنهما قتلا فى نفس التوقيت تقريبا.
كما تبين من تشريح الطب الشرعي لجثة الضحية الأولى عدم وجود انتفاخ بالرحم او وضع مادة غريبة تؤدي إلى انفجار الرحم او أن المجني عليها الأولى تم قطع لسانها كما قيل.
وكانت الأجهزة الأمنية قد عثرت على جثتي كلا من نجلة الفنان ليلى غفران وتدعى هبة إبراهيم العقاد (23 سنة) وصديقتها نادين خالد جمال إبراهيم (23 سنة) غارقتين في بركة من الدماء وبهما أثار طعنات انتقامية في الصدر والبطن مع وجود بعثرة بمحتويات الشقة .
ففي بداية اكتشاف الحادث قالت التحقيقات الأولية التى نشرت ان الجاني على علاقة وثيقة بالمجني عليهما بينما قالت وزارة الداخلية بعد القبض على المتهم انه دخل المكان بغرض السرقة دون معرفته بالموجودين بالمكان، وحينما وجد نادين خشي أن تكشفه فطعنها عدة طعنات وقتلها وحاول العثور على مسروقات.
كما كانت تحقيقات النيابة العامة قد فجرت مفاجآت تمثلت فى التأكيد على عدم وجود أي آثار للخمور أو المخدرات في الشقة أو في تحليلات دماء الضحيتين ،بينما قالت المعاينة الأولية عكس هذا الكلام؟؟.
وتبين من تحقيقات النيابة التي نشرت أيضا أن المجني عليها نادين كانت تربطها صداقة بشاب وانفصلا منذ فترة وهو ما نفته النيابة بعد ذلك .
كما تبين ايضا من التحقيقات أن المجني عليها نادين قتلت مساء الأربعاء أي قبل مقتل صديقتها ابنة المطربة ليلى غفران ، أي من المرجح أن يكون فرق ارتكاب الجريمة أكثر من 9 ساعات وهو ما نفته النيابة بعد ذلك وقالت إنهما قتلا فى نفس التوقيت تقريبا.
كما تبين من تشريح الطب الشرعي لجثة الضحية الأولى عدم وجود انتفاخ بالرحم او وضع مادة غريبة تؤدي إلى انفجار الرحم او أن المجني عليها الأولى تم قطع لسانها كما قيل.
وكانت الأجهزة الأمنية قد عثرت على جثتي كلا من نجلة الفنان ليلى غفران وتدعى هبة إبراهيم العقاد (23 سنة) وصديقتها نادين خالد جمال إبراهيم (23 سنة) غارقتين في بركة من الدماء وبهما أثار طعنات انتقامية في الصدر والبطن مع وجود بعثرة بمحتويات الشقة .
No comments:
Post a Comment