عثرت أجهزة الأمن المصرية في رفح على العديد من تنكات الوقود ومعدات تتعلق بتهريب الوقود عبر الأنفاق من مصر إلى قطاع غزة.
كما وجدت أيضاً أدوات خاصة بضخ الوقود داخل خراطيم ممتدة داخل الأنفاق فيما كانت قوات الأمن المصري تقوم بتمشيط المنطقة الحدودية المصرية مع قطاع غزة شمال منفذ رفح البري.
وقد عثرت قوات الأمن على تنكات الوقود وبجوارها ماتور ضخ بقوة 10 حصان وخراطيم بمنطقة خالية بالقرب من خط الحدود.
وتم التحفظ على المضبوطات وجاري تمشيط المنطقة للعثور على أية فتحات للأنفاق بالقرب من هذه المضبوطات.
يشار إلى أن عمليات التهريب عبر الأنفاق مازالت في تزايد مستمر خاصة في ظل الحصار الخانق على قطاع غزة وانهيار الأوضاع الإنسانية بشكل كبير داخل القطاع مع استمرار غلق إسرائيل لجميع المعابر الفلسطينية بالإضافة إلى استمرار غلق معبر رفح البري.
أدى هذا الحصار إلى تراجع شديد في كل القطاعات الخدمية داخل قطاع غزة.
ومن جانبه، يؤكد إسماعيل طبش مدير البروتوكول للمعابر الفلسطينية بقطاع غزة لموقع مصراوي أن إسرائيل مستمرة في إغلاق المعابر الفلسطينية باستثناء معبر كرم سالم والذي فتحته إسرائيل لمدة يوم واحد بضغوط خارجية لإدخال 50 شاحنة للمساعدات الإنسانية للقطاع.
وأضاف أن هذه المساعدات كانت عبارة عن 24 شاحنة مساعدات من اللحوم و26 شاحنة مساعدات من الدقيق والبضائع المتنوعة قامت بإرسالها وكالة الاونوروا وبضغوط خارجية على إسرائيل .
وأوضح أن هذه المساعدات لن تفي باحتياجات قطاع غزة المنهار تماماً، كما أن ظاهرة التهريب عبر الأنفاق أصبحت غير أمنة من حيث نوعية البضائع المهربة ومصدرها لأن التهريب ضم تهريب بضائع غير معلومة المصدر.
وأشار إسماعيل طبش على أن الأوضاع الانسانية المتدهورة داخل قطاع غزة توشك على انفجار وشيك.
كما وجدت أيضاً أدوات خاصة بضخ الوقود داخل خراطيم ممتدة داخل الأنفاق فيما كانت قوات الأمن المصري تقوم بتمشيط المنطقة الحدودية المصرية مع قطاع غزة شمال منفذ رفح البري.
وقد عثرت قوات الأمن على تنكات الوقود وبجوارها ماتور ضخ بقوة 10 حصان وخراطيم بمنطقة خالية بالقرب من خط الحدود.
وتم التحفظ على المضبوطات وجاري تمشيط المنطقة للعثور على أية فتحات للأنفاق بالقرب من هذه المضبوطات.
يشار إلى أن عمليات التهريب عبر الأنفاق مازالت في تزايد مستمر خاصة في ظل الحصار الخانق على قطاع غزة وانهيار الأوضاع الإنسانية بشكل كبير داخل القطاع مع استمرار غلق إسرائيل لجميع المعابر الفلسطينية بالإضافة إلى استمرار غلق معبر رفح البري.
أدى هذا الحصار إلى تراجع شديد في كل القطاعات الخدمية داخل قطاع غزة.
ومن جانبه، يؤكد إسماعيل طبش مدير البروتوكول للمعابر الفلسطينية بقطاع غزة لموقع مصراوي أن إسرائيل مستمرة في إغلاق المعابر الفلسطينية باستثناء معبر كرم سالم والذي فتحته إسرائيل لمدة يوم واحد بضغوط خارجية لإدخال 50 شاحنة للمساعدات الإنسانية للقطاع.
وأضاف أن هذه المساعدات كانت عبارة عن 24 شاحنة مساعدات من اللحوم و26 شاحنة مساعدات من الدقيق والبضائع المتنوعة قامت بإرسالها وكالة الاونوروا وبضغوط خارجية على إسرائيل .
وأوضح أن هذه المساعدات لن تفي باحتياجات قطاع غزة المنهار تماماً، كما أن ظاهرة التهريب عبر الأنفاق أصبحت غير أمنة من حيث نوعية البضائع المهربة ومصدرها لأن التهريب ضم تهريب بضائع غير معلومة المصدر.
وأشار إسماعيل طبش على أن الأوضاع الانسانية المتدهورة داخل قطاع غزة توشك على انفجار وشيك.
No comments:
Post a Comment